تقريب الوصول إلى علم الأصول
تأليف: الإمام ابن جُزَيّ الغرناطي المالكي (ت 741 هـ)
تحقيق: الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس – حفظه الله
نبذة موجزة:
💡 كتاب أصولي نفيس، يقرّب مباحث علم الأصول بلغة سهلة وأسلوب مختصر، يجمع بين الفقه والتأصيل.
📌 تحقيق العلامة الشيخ محمد علي فركوس جاء بتحرير متين، توثيق علمي، وتعليقات نافعة تسهّل الفهم وتثبّت المسائل.
الناشر: 🏢 دار العواصم للنشر والتوزيع
المواصفات:
✨ تجليد فاخر
✒️ طباعة بالأحمر والأسود
📄 ورق شامواه أصفر أنيق
نشأَ ابنُ جُزَيٍّ بغرناطةَ في بيتِ حسَبٍ وعلمٍ، فنبَغَ في فُنونٍ شتّى، فَكانَ فقيهًا أُصوليًّا، مُقرئًا مُفسّرًا، نحويًّا لُغوِيّا، خطيبًا وأديبا، وقد ترَكَ لنا في كُلّ فنٍّ كِتابًا ذا قيمةٍ عِلميّةٍ مُعتبرةٍ.
وتقريبُ الوصولِ من مُختصراتِ كُتبِ الأصولِ، توخّى فيهِ المُصنّفُ الاستِقصاءَ لكافّةِ أَبوابِ الأُصولِ وجرّدَهُ منَ الحُججِ الشّرعيّةِ والتّعليلاتِ العقلِيّةِ، واكتفى بالإشارةِ إلى مواضعِ الوفاقِ والخلافِ مُكتفِيًا بِإبرازِ رأيِ المالِكيّةِ، و قد اعتمدَ رَحِمَهُ اللّٰهُ أساسًا على "شرح تنقيحِ الفصول" لِلقرافيّ (ت٦٨٤هـ) وإن كانَ خالَفَهُ وزادَ عليهِ في التّبويبِ والتّرتيبِ، كما انفردَ بإضافةِ بابٍ لِأسبابِ الاختِلافِ بينَ الفُقهاءِ دونَ أهلِ الأُصولِ، واستقلَّ ببعضِ التّعاريفِ الاصطِلاحيّةِ، ما يدلُّ على عُلُوِّ كعبِهِ وأنّهُ ذو موقِفٍ ورأيٍ فيما ينقُلُ.
تأليف: الإمام ابن جُزَيّ الغرناطي المالكي (ت 741 هـ)
تحقيق: الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس – حفظه الله
نبذة موجزة:
💡 كتاب أصولي نفيس، يقرّب مباحث علم الأصول بلغة سهلة وأسلوب مختصر، يجمع بين الفقه والتأصيل.
📌 تحقيق العلامة الشيخ محمد علي فركوس جاء بتحرير متين، توثيق علمي، وتعليقات نافعة تسهّل الفهم وتثبّت المسائل.
الناشر: 🏢 دار العواصم للنشر والتوزيع
المواصفات:
✨ تجليد فاخر
✒️ طباعة بالأحمر والأسود
📄 ورق شامواه أصفر أنيق
نشأَ ابنُ جُزَيٍّ بغرناطةَ في بيتِ حسَبٍ وعلمٍ، فنبَغَ في فُنونٍ شتّى، فَكانَ فقيهًا أُصوليًّا، مُقرئًا مُفسّرًا، نحويًّا لُغوِيّا، خطيبًا وأديبا، وقد ترَكَ لنا في كُلّ فنٍّ كِتابًا ذا قيمةٍ عِلميّةٍ مُعتبرةٍ.
وتقريبُ الوصولِ من مُختصراتِ كُتبِ الأصولِ، توخّى فيهِ المُصنّفُ الاستِقصاءَ لكافّةِ أَبوابِ الأُصولِ وجرّدَهُ منَ الحُججِ الشّرعيّةِ والتّعليلاتِ العقلِيّةِ، واكتفى بالإشارةِ إلى مواضعِ الوفاقِ والخلافِ مُكتفِيًا بِإبرازِ رأيِ المالِكيّةِ، و قد اعتمدَ رَحِمَهُ اللّٰهُ أساسًا على "شرح تنقيحِ الفصول" لِلقرافيّ (ت٦٨٤هـ) وإن كانَ خالَفَهُ وزادَ عليهِ في التّبويبِ والتّرتيبِ، كما انفردَ بإضافةِ بابٍ لِأسبابِ الاختِلافِ بينَ الفُقهاءِ دونَ أهلِ الأُصولِ، واستقلَّ ببعضِ التّعاريفِ الاصطِلاحيّةِ، ما يدلُّ على عُلُوِّ كعبِهِ وأنّهُ ذو موقِفٍ ورأيٍ فيما ينقُلُ.
