المسودة في أصول الفقه لآل تيمية
المؤلف : أبو البركات عبد السلام بن تيمية
الطبعة الأولى
2001-1422
من إصدارات دار الفضيلة للنشر و التوزيع
تتابع علي تصنيفه ثلاثة من أئمة أل تيمية
🔹 مجد الدين، ت ٦٥٢
🔹 شهاب الدين، ت ٦٨٢
🔹 تقي الدين، ت ٧٢٨
- أبو البركات عبدالسلام بن تيمية. ت ٦٥٢
- وولده أبو المحاسن عبدالحليم بن عبدالسلام. ت ٦٨٢
-وحفيده أبو العباس أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام.ت ٧٢٨
رحمهم الله رحمة واسعة.
تحقيق: د/ أحمد بن إبراهيم بن عباس الذروي حفظه الله.
وأصل هذا الكتاب رسالة دكتوراه ونال بها مرتبة الشرف الثانية.
▪️ لقد امتاز كتاب "المسودة في أصول الفقه" بأمور عدة، أهمها ما يأتي:
١- أنه جمع أصول الحنابلة في مجلد لطيف، ونظمها في مسائل وفصول، مع توثيق هذه الأصول من مصادرها الأصلية.
٢- ذكر أقوال الأصوليين من غير الحنابلة، كالشافعية، والمالكية، والحنفية، وغيرهم، مع توثيق هذه النقول، وبذلك يتبوّأ مكانة ممتازة بين كتب أصول الفقه المقارن.
٣- ما ذكروه من مسائل أصول الفقه وقواعده، أثبتوه بالأدلة والبراهين.
٤- ذكره لبعض الفروع الفقهية مخرَّجة على القواعد الأصولية.
٥- تحرير النزاع، وبيان منشئه، وفائدته؛ لئلا يطول النزاع فيما لا فائدة تحته.
٦- لا يوجد فيما استدلّوا به من الأحاديث ما هو موضوع عند المحدثين، وهذه ميزة امتاز بها هذا الكتاب عن غيره من كتب أصول الفقه.
٧- والكتاب جهد ثلاثة من مشايخ الحنابلة، شهد لهم غير واحد بالفضل، وطول الباع، وسعة الاطلاع.
المؤلف : أبو البركات عبد السلام بن تيمية
الطبعة الأولى
2001-1422
من إصدارات دار الفضيلة للنشر و التوزيع
تتابع علي تصنيفه ثلاثة من أئمة أل تيمية
🔹 مجد الدين، ت ٦٥٢
🔹 شهاب الدين، ت ٦٨٢
🔹 تقي الدين، ت ٧٢٨
- أبو البركات عبدالسلام بن تيمية. ت ٦٥٢
- وولده أبو المحاسن عبدالحليم بن عبدالسلام. ت ٦٨٢
-وحفيده أبو العباس أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام.ت ٧٢٨
رحمهم الله رحمة واسعة.
تحقيق: د/ أحمد بن إبراهيم بن عباس الذروي حفظه الله.
وأصل هذا الكتاب رسالة دكتوراه ونال بها مرتبة الشرف الثانية.
▪️ لقد امتاز كتاب "المسودة في أصول الفقه" بأمور عدة، أهمها ما يأتي:
١- أنه جمع أصول الحنابلة في مجلد لطيف، ونظمها في مسائل وفصول، مع توثيق هذه الأصول من مصادرها الأصلية.
٢- ذكر أقوال الأصوليين من غير الحنابلة، كالشافعية، والمالكية، والحنفية، وغيرهم، مع توثيق هذه النقول، وبذلك يتبوّأ مكانة ممتازة بين كتب أصول الفقه المقارن.
٣- ما ذكروه من مسائل أصول الفقه وقواعده، أثبتوه بالأدلة والبراهين.
٤- ذكره لبعض الفروع الفقهية مخرَّجة على القواعد الأصولية.
٥- تحرير النزاع، وبيان منشئه، وفائدته؛ لئلا يطول النزاع فيما لا فائدة تحته.
٦- لا يوجد فيما استدلّوا به من الأحاديث ما هو موضوع عند المحدثين، وهذه ميزة امتاز بها هذا الكتاب عن غيره من كتب أصول الفقه.
٧- والكتاب جهد ثلاثة من مشايخ الحنابلة، شهد لهم غير واحد بالفضل، وطول الباع، وسعة الاطلاع.
