الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب

DA 850.00 DZD

تأليف: الإمام ابن قيم الجوزية

دار الإمام مالك

اكتشف طريق سعادة القلب ونعيم الروح

هل تبحث عن كتاب يلامس أعماقك ويجدد حياتك؟
إليك "الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب"، رسالة جليلة القدر، نبيلة المقصد، كتبها الإمام ابن قيم الجوزية ليضيء لك دروب السعادة والسكينة.

في هذا الكتاب القيم، ستبحر في:

أسرار ذكر الله تعالى: كيف يحيي القلوب ويشفي الصدور ويمنح الأرواح بهجة والأنفس قُرة عين ونعيمًا في الدنيا.
منزلة العبادة العظيمة: اكتشف المقام الرفيع والمكانة الجليلة لذكر الله، وما يحمله من هبات وعوائد عظيمة لأهله.
مكانة الذكر في الدين: تعرف على الموضع الأسمى والدَّرجة العالية لهذه الشعيرة المباركة.
فضائل الذكر من الكتاب والسنة: استشهد بآيات القرآن الكريم وأحاديث النبي ﷺ التي تبرز شرف الذكر وفضله.
هذا الكتاب ليس مجرد قراءة، بل هو رحلة روحانية تغير نظرتك للحياة، وتملأ قلبك بالطمأنينة.

التوفر: متوفر الطلب المسبق نفدت الكمية
الوصف

تأليف: الإمام ابن قيم الجوزية

دار الإمام مالك

اكتشف طريق سعادة القلب ونعيم الروح

هل تبحث عن كتاب يلامس أعماقك ويجدد حياتك؟
إليك "الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب"، رسالة جليلة القدر، نبيلة المقصد، كتبها الإمام ابن قيم الجوزية ليضيء لك دروب السعادة والسكينة.

في هذا الكتاب القيم، ستبحر في:

أسرار ذكر الله تعالى: كيف يحيي القلوب ويشفي الصدور ويمنح الأرواح بهجة والأنفس قُرة عين ونعيمًا في الدنيا.
منزلة العبادة العظيمة: اكتشف المقام الرفيع والمكانة الجليلة لذكر الله، وما يحمله من هبات وعوائد عظيمة لأهله.
مكانة الذكر في الدين: تعرف على الموضع الأسمى والدَّرجة العالية لهذه الشعيرة المباركة.
فضائل الذكر من الكتاب والسنة: استشهد بآيات القرآن الكريم وأحاديث النبي ﷺ التي تبرز شرف الذكر وفضله.
هذا الكتاب ليس مجرد قراءة، بل هو رحلة روحانية تغير نظرتك للحياة، وتملأ قلبك بالطمأنينة.

سيرة : ابن القيم

هو محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي الدمشقي، و يكنى بأبي عبد الله ويلقب بشمس الدين.

ولد بن القيم في اليوم السابع من شهر صفر سنة إحدى وتسعين وستمائة، ونشأ في بيت علم وفضل، وتربى على حب العلم والعلماء، فكان للبيئة التي نشأ بها أثر في توجيه حياته نحو طلب العلم، حتى نال شرف الإمامة في هذا الدين بتفوق وجدارة.

لقد كان والده أبو بكر قيما على مدرسة الجوزية في دمشق، تلك المدرسة التي بناها محيي الدين بن العلامة المشهور الحافظ عبد الرحمن الجوزي، فسميت بالجوزية نسبة إليه، فاشتهر والد الإمام بقيم الجوزية، ومن هنا جاءت شهرة الإمام بابن قيم الجوزية.